ما ستقرأه أخي وأختي في الأسطر القادمة هو حوار حصل بيني وبين أعضاء في موقع إجابات قوقل حول الفرق بين الملحد الحقيقي والملحد المأجور الجاهل الحاقد على الله. طرحت السؤال ثم جاء الكثير من الأعضاء ليطرحوا آراءهم وفعلاً بدأ الحوار يأخذ مجرى الفضح للملحدين الموجودين بذلك الموقع وغيره من مواقع الإنترنت, حيث أثمر عن قاعدة تعرف بها الملحد الحقيقي النادر حسب البحث. والملحد الجاهل الحاقد على الله. والقاعدة هي أن كل من سب الله أو الأديان أو الكتب أو الأنبياء أو استهزء بهم فهو علامة على أنه ليس بملحد حقيقي بل هو جاهل حاقد على الله. وإن رأيت الملحد يحاورك بلا سب لله ولا ما ذكرت ولا يستهزء فحاوره فإنه سيؤمن بإذن الله. وإليكم ما حصل في الموقع: الرجاء من جميع الملحدين التوجه لسؤالي (مالفرق بين الملحد الحقيقي والمأجور)؟ هناك حجة عليكم.. Google إجابات العلاقات الإنسانية الأديان والمعتقدات العالم العربي الإسلام 5 النقاط عدد الإجابات: 2 عدد الزيارات: 59 dr.m.almanea (د. مانع بن ناصر المانع التميمي) 12/12/2011 08:08:35 ص الإبلاغ عن إساءة الاستخدام ملحق #1 12/12/2011 03:18:44 م حذفوا سؤالي هذا لأنني سألت فقط؟ فطلبت من الأعضاء بسؤال آخر, التوجه لهذا السؤال فلما بدأ الحوار وانكشف غطاءهم حذفوا السؤال, والأن أعيده ((ما الفرق بين الملحد الحقيقي العقلي وبين الملحد المزيف المأجور و الجاهل المغدور؟)). تركوا لأنفسهم المجال للسب والشتم والقذارة بأنواعها . فلم يحذفوا قذاراتهم المنتنة لأنهم يريدونها ولن يستطيعوا العيش بدونها .. أما سؤالي عن حقيقة الملحد فحذفوه؟ لماذا؟ هذا أكبر دليل على أن هذا الموقع برمته مأجور أصلاً!! عموما سأعيد كلامي الذي كان في سؤالي هنا, فإن حذفوه فاعلموا أنني سأنشره في كل مكان .. فلن يغطوا الشمس بغربال ..سبب حذف المشرفين للسؤال السابق الذي هو نفسه هذا السؤال. هو أنه بدأ النقاش حول ماهية الملحد الحقيقي والملحد المأجور والجاهل المغدور.. فقلت إن الملحد الحقيقي لا يمكن أن يسب الله أو الأديان أو الأنبياء أو الكتب السماوية, لأنه عالم حقيقي, ملحد عن قناعة وبحث خاطئ فإن جاءته الحجة بالدليل القاطع آمن وصدق, وغير عقيدته إلى الإيمان بالله, لأنه يبحث عن الحقيقة. ويفهم أن سب الله والأديان والأنبياء لن يفيده في شيئ فهو مشغول بأبحاثه وأدلته التي تدعم نظريته. وكذلك فإن الملحد الحقيقي غالباً ما يسلم ثم يبدأ بطرح رواياته وقصصه حول مراحل حياته فيسمي كتابه (رحلتي من الإلحاد إلى الإيمان) ويفرح بإيمانه ويدعو إليه.. ويفهم أن السب والشتم لله والأنبياء والأديان والكتب هي لغة مجرمين حاقدين, وهو ليس كذلك, لأنه عالم يحترم علمه ويحترم خالق الآخرين ويفهم أنه إن سب خالقهم فلن يرضى أن يسب أحد خالقه الذي يعتقد أنه خلقه كالطبيعة أو التطور أو الإنفجار العظيم ألخ. لذلك تجده لا يسب فإن وجدت أحداً يسب الله أو الأديان أو الأنبياء أو الكتب ويشكك بها ويستهزء فاعلم أنه جاهل حاقد مريض كما أسلفت. فهذه علامته. وإن وجدت الملحد يحاور بلا سب للأديان فهو ملحد حقيقي صاحب عقيدة مستقلة يبحث عن الحقيقة فإن وجدها آمن بها وفرح فرحاً عظيماً.. ......... أما الملحد المشرك المنهزم المرتزق المأجور الجاهل فهو مجرد مريض نفسي متشرد يعترف بالله لكنه يعترض على قسمته في الحياة فهو يريد أن يتمتع بالدنيا دون ابتلاء ودون اختبار ودون فقر وأمراض الخ فهو يبحث عن الشهوات بلا مقابل وبلا محرمات وشعاره (عطني ياربي ومتعني بلا محرمات وبلا ابتلاءات أو سأكفر وأفجر وأطغى وأسب وأشتم وأخرب) وليس عنده علم بل يردد ما يقوله علماء الإلحاد الحقيقيين فإن أسلموا وآمنوا سبهم وشتمهم وحقد عليهم أيضاً؟! (يعبد الله على حرف إن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين). ففرقوا بينهم بهذا.. أما قضية الملحد المأجور فهو في الغالب من الصنف الجاهل الحاقد لكنه يأتي هنا ليسب فقط مقابل دولارات معدودة والدليل أنهم يحذفون الحقائق ويفتحون المجال للقذارات والسب من إخوانهم المأجورين.. ملاحظة: سأنسخ كلامي هذا لأعيدة مرة أخرى إن حذفوه وسأنشره بكل مكان لأفضح الموقع وتوجهاته الخبيثة.. ملحق #2 14/12/2011 07:13:25 ص موسوس للشيطان: هذا عينه من النوع الثاني المأجور الحاقد الجاهل المزور ..
أرأيتم كيف نفعت القاعدة ........................................